ستغفر الله العلي العظيم من كل ذنب
*وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون*
وعدٌ من الله سبحانه ألا يعذب من يستغفره، فأكثروا من الاستغفار، كي تنقلب أجواؤنا من أتربة إلى أمطار... انه على كل شيء قدير.
كان في الأرض أمانان من عذاب الله. رفع الله الأول، وبقي الثاني.
فأما الأول، فرسول الله، صلّى الله عليه وسلّم. قال تعالى:
*وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم*
وأما الثاني، فالإستغفار. قال تعالى:
*وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون*
فالزم الأمان الثاني، غفر الله لك.
استغفر الله
استغفر الله
استغفر الله
استغفر الله
استغفر الله
استغفر الله
استغفر الله
رب اغفر لي
استغفر الله وأتوب إليه
لا اله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
استغفر الله الذي لا اله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
اللهم إني ظلمت نفسي فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت
رب اغفر لي وتب عليّ إنك أنت التواب الغفور، أنت التواب الرحيم
اللهم إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً، ولا يغفر الذنوب إلا الله، فاغفر لي مغفرةً من عندك، وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم
اللهم انت ربي، لا إله إلا أنت. خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت... أعوذ بك من شر ما صنعت. أبوء لك بنعمتك علي، وأبوء بذنبي، فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أن
إحياء لسنة التواصي بالحق، فلقد كثرت الأمراض، وتوقف المطر، وزاد الغبار، وانتشر الغلاء، والوباء، والفتن.
فهي دعوة حق لحملة إستغفار. فدعونا نستغفر الله، لعل الله أن يغيث البلاد والعباد، فما نزل بلاء إلا بذنب، فاستغفر الله